تفسير الأعقم - الأعقم  
{إِنَّ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَٱسۡتَكۡبَرُواْ عَنۡهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمۡ أَبۡوَٰبُ ٱلسَّمَآءِ وَلَا يَدۡخُلُونَ ٱلۡجَنَّةَ حَتَّىٰ يَلِجَ ٱلۡجَمَلُ فِي سَمِّ ٱلۡخِيَاطِۚ وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُجۡرِمِينَ} (40)

{ ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سمِّ الخياط } ، قيل : حتى يدخل الجمل في ثقب الابرة وهذا مثل للبعد ، والخياط المخيط الإِبرة ذكره الثعلبي ، قال الشاعر :

إذا شاب الغراب أتيت أهلي *** وصار القار كاللبن الحليب