{ ولا تقعدوا بكل صراط توعِدون } فإنهم يقعدون طرق الناس يوعدون الآتين إلى شعيب للإيمان بالقتل{[1656]} وغيره ، أو معناه النهي عن وعيد الناس لإعطاء أموالهم فإنهم مكاسين ويوعدون في موضع الحال { وتصدّون } عطف على توعدون { عن سبيل الله من آمن به } بشعيب أو بالله توعدون وتصدون تنازعا في من آمن والعمل للثاني { وتبغونها } وتطلبون لسبيل الله { عِوجا } بإلقاء الشبه ووصفها للناس بالاعوجاج { واذكروا إذ كنتم قليلا } في العدد والعُدد { فكثّرتم } بالأموال والبنين { وانظروا كيف كان عاقبة المفسدين } قبلكم فاعتبروا منهم .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.