المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{وَلِكُلّٖ وِجۡهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَاۖ فَٱسۡتَبِقُواْ ٱلۡخَيۡرَٰتِۚ أَيۡنَ مَا تَكُونُواْ يَأۡتِ بِكُمُ ٱللَّهُ جَمِيعًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ} (148)

تفسير الألفاظ :

{ ولكل وجهة } أي جهة يستقبلونها أو قبلة . { هو موليها } أي هو موليها وجهه أو الله موليها إياه . { فاستبقوا } أي فتسابقوا .

تفسير المعاني :

ومن أي جهة خرجت للسفر فوجه وجهك جهة المسجد الحرام .