مدنية وآياتها 24 ، وهي سورة " بني النضير " وذلك أنهم كانوا عاهدوا النبي صلى الله عليه وسلم وهم يرون أنه لا ترد له راية ، فلما كان شأن " أحد " وما أكرم الله به المسلمين ارتابوا وداخلوا قريشا ، وغدروا ، فلما رجع النبي صلى الله عليه وسلم من أحد ، حاصرهم حتى أجلاهم عن أرضهم ، فارتحلوا إلى بلاد مختلفة " خيبر " و " الشام " وغير ذلك ، ثم كان أمر " بني قريظة " مرجعه من الأحزاب .
قوله تعالى : { سَبَّحَ للَّهِ مَا في السماوات وَمَا فِي الأرض وَهُوَ العزيز الحكيم } الآية : تقدم الكلامُ في تسبيح الجمادات .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.