{ وهو القاهر فوق عباده } قهرهم بالموت ؛ وبما شاء من أمره { ويرسل عليكم حفظة } من الملائكة ، يحفظون أعمال بني آدم ويكتبونها ، ويحفظونه مما لم يقدر له ، حتى يأتي القدر { حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون } في أمر الله . يحيى : وبلغنا أن لملك الموت أعوانا من الملائكة هم الذين يسلون الروح من الجسد ؛ حتى إذا كانوا عند خروجهم جاء ملك الموت ، وهم لا يعلمون آجال العباد حتى يأتيهم علم ذلك من قبل الله .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.