تفسير الأعقم - الأعقم  
{قَالُواْ يَٰشُعَيۡبُ مَا نَفۡقَهُ كَثِيرٗا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَىٰكَ فِينَا ضَعِيفٗاۖ وَلَوۡلَا رَهۡطُكَ لَرَجَمۡنَٰكَۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡنَا بِعَزِيزٖ} (91)

{ قالوا يا شعيب ما نفقه كثيراً } مما تقول من العدل والتوحيد { وإنا لنراك فينا ضعيفاً } ، قيل : ضعيف البدن { ولولا رهطك } أي عشيرتك { لرجمناك } بالحجارة ، وقيل : شتمناك { وما أنت علينا بعزيز } أي لا تعز علينا