الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي  
{قَالُواْ يَٰشُعَيۡبُ مَا نَفۡقَهُ كَثِيرٗا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَىٰكَ فِينَا ضَعِيفٗاۖ وَلَوۡلَا رَهۡطُكَ لَرَجَمۡنَٰكَۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡنَا بِعَزِيزٖ} (91)

{ قالوا يا شعيب ما نفقه } ما نفهم { كثيرا مما تقول } أي صحته يعنون ما يذكر من التوحيد والبعث والنشور { وإنا لنراك فينا ضعيفا } لأنه كان أعمى { ولولا رهطك } عشيرتك { لرجمناك } قتلناك { وما أنت علينا بعزيز } بمنيع