الكشف والبيان في تفسير القرآن للثعلبي - الثعلبي  
{قَالُواْ يَٰشُعَيۡبُ مَا نَفۡقَهُ كَثِيرٗا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَىٰكَ فِينَا ضَعِيفٗاۖ وَلَوۡلَا رَهۡطُكَ لَرَجَمۡنَٰكَۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡنَا بِعَزِيزٖ} (91)

{ قَالُواْ يشُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيراً مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفاً } وذلك أنه كان ضريراً ، قال سفيان : كان ضعيف البصر ، وكان يقال له خطيب الأنبياء { وَلَوْلاَ رَهْطُكَ } عشيرتك وكان في عزة ومنعة من قومه { لَرَجَمْنَاكَ } لقتلناك { وَمَآ أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ *