{ وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به } ، روي أن المشركين مثلوا بالمسلمين يوم أحُد ، بقروا بطونهم وقطعوا مذاكيرهم ، ما تركوا أحداً غير مثلوا به إلاَّ حنظلة بن الراهب ، فوقف رسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) على حمزة وقد مثلوا به فقال : " أما والذي أحْلف به لئن أظفرني الله بهم لأمثلن بسبعين مكانك " ، فنزلت الآية فكفّر عن يمينه وكفّ عما أراده ، ولا خلاف في تحريم المثلة ، وقد وردت الأخبار بالنهي عنها حتى الكلب العقور .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.