تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمِن ثَمَرَٰتِ ٱلنَّخِيلِ وَٱلۡأَعۡنَٰبِ تَتَّخِذُونَ مِنۡهُ سَكَرٗا وَرِزۡقًا حَسَنًاۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ} (67)

{ ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكراً ورزقاً حسناً } ، قيل : السكر ما حرَّم الله من الشراب كالخمر ، والحسن ما أحلّ منه كالرب والخل والتمر والزبيب ، والخمر حرام قلم يبق إلا المطبوخ .