{ قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي } البحر اسم للجنس أعني جنس البحار ، المداد اسم ما يمدّ به الدواة وما يمدَّ به السراج من السليط ، ويقال : السماء مداد الأرض ، والمعنى لو كتبت كلمات علم الله وحكمه وكان البحر مداداً لها ، والبحر اسم لجنس البحار { لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مدداً } لنفد أيضاً والكلمات غير نافدة ، وقيل : كلمات ما أعدّ لأهل الثواب وأوعد لأهل العقاب ، وقيل : مقدوراته وحكمه وعجائبه
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.