تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَٱخۡتَلَفُواْ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُۚ وَأُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٞ} (105)

قوله تعالى : { ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا } هم اليهود والنصارى { من بعد ما جاءهم البينات } الموجبة للاتفاق ، وقيل : هم مبتدعو هذه الأمَّة ، وهم المحبرة والمشبهة والحشوية