تفسير الأعقم - الأعقم  
{يَسۡـَٔلُهُۥ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ كُلَّ يَوۡمٍ هُوَ فِي شَأۡنٖ} (29)

{ يسأله من في السماوات والأرض } يعني يسأل الملائكة والجن والإِنس وغيرهم حوائجهم { كل يوم هو في شأن } يوم يحيي ويميت ويأمر وينهي ، وكذلك صحة أو سقم وشابٌ وشيبٌ ونجاة وهلاك ، وعن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وقد سُئِل عن هذه الآية وما ذلك الشأن فقال : " يغفر ذنباً ، ويفرج كرباً ، ويرفع قوماً ، ويضع آخرين "