قوله تعالى{ الحج أشهر معلومات . . . }
أخرج البخاري بسنده عن ابن عباس قال : . . . وأشهر الحج التي ذكر الله تعالى : شوال وذو القعدة وذو الحجة فمن تمتع في هذه الأشهر فعليه دم أو صوم .
أخرج الطبري والحاكم عن ابن عمر قال : { الحج أشهر معلومات }قال : شوال وذو القعدة وعشر من ذي الحجة .
وصححه الحاكم ووافقه الذهبي( المستدرك2/276 ) وصححه الحافظ ابن حجر( الفتح3/420 ) .
قوله تعالى{ فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج }
أخرج الطبري وابن أبي حاتم بسند حسن عن ابن عمر{ فمن فرض فيهن الحج }قال : من أهل بالحج .
أخرج الشيخان عن أبي هريرة قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه " .
( صحيح البخاري-الحج ، ب4 ح1521 ) ، ( وصحيح مسلم-الحج ح1350 ) .
أخرج الطبري وابن أبي حاتم بسند صحيح عن ابن عباس{ فلا رفث }التعريض بذكر الجماع .
أخرج الطبري وابن أبي حاتم بسند صحيح عن ابن عباس{ الرفث }الجماع .
أخرج الطبري وابن أبي حاتم بسند صحيح عن ابن عمر{ الرفث }إتيان النساء والتكلم بذلك .
أخرج البخاري( الصحيح- الإيمان ح48 ) ومسلم( الصحيح-الإيمان ح64 ) عن عبد الله ابن مسعود مرفوعا : " سباب المسلم فسوق ، وقتاله كفر " .
أخرج الطبري وابن أبي حاتم بسند صحيح عن ابن عمر{ الفسوق }إتيان معاصي الله في الحرم .
أخرج الطبري وابن أبي حاتم بسند حسن عن ابن عباس قال{ الفسوق }المعاصي .
أخرج الطبري وابن أبي حاتم بسند صحيح عن ابن عمر( الجدال في الحج ) السباب والمراء والخصومات .
أخرج الطبري وابن ابي حاتم بسند حسن عن ابن عباس( الجدال )أن تماري صاحبك حتى تغضبه .
وقوله تعالى{ وما تفعلوا من خير يعلمه الله }
يبينه قوله تعالى{ فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره }سورة الزلزلة آية( 7 ) .
قوله تعالى{ وتزودوا فإن خير الزاد التقوى . . . }
أخرج البخاري بسنده عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان أهل اليمن يحجون و لا يتزودون ، و يقولون : نحن المتوكلون ، فإذا قدموا مكة سألوا الناس فأنزل الله تعالى { وتزودوا فإن خير الزاد التقوى }
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.