المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{وَكَم مِّن قَرۡيَةٍ أَهۡلَكۡنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأۡسُنَا بَيَٰتًا أَوۡ هُمۡ قَآئِلُونَ} (4)

تفسير الألفاظ :

{ بياتا } مصدر وقع موقع الحال معناه بائتين . { قائلون } أي نائمون في وسط النهار . يقال : قال يقيل قيلة وقيلولة ، أي نام وسط النهار . والقائلة الظهيرة والنوم في الظهيرة .

تفسير المعاني :

وكم من قرية أهلكناها بما كسبت فجاء أهلها عذابنا وهم بائتون أوقائلون .