تفسير ابن أبي زمنين - ابن أبي زمنين  
{وَكَم مِّن قَرۡيَةٍ أَهۡلَكۡنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأۡسُنَا بَيَٰتًا أَوۡ هُمۡ قَآئِلُونَ} (4)

{ وكم من قرية أهلكناها } يعني : ما أهلك من الأمم السالفة حين كذبوا رسلهم { فجاءها بأسنا } عذابنا { بياتا } يعني : ليلا { أوهم قائلون } يعني : عند القائلة بالنهار .