{ فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة } ألجأها . يقال : أجأته إلى كذا ، بمعنى ألجأته واضطرته إليه ؛ وهو تعدية " جاء " بالهمز . والمخاض : وجع الولادة . يقال : مخضت المرأة تمخض ، إذا أخذها الطلق . والجذع : ما بين العروق ومتشعب الأغصان من الشجرة . { وكنت نسيا منسيا } شيئا متروكا مطرحا . وكل شيء نسي وترك ولم يطلب فهو منسي ونسي . و " منسيا " تأكيد .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.