فقدح حتى إذا أعياه لاحت النار فرآها .
{ فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا } ، أي أبصرتها ، لعلي آتيكم منها . . . الآية{[44898]} . . .
وقيل{[44899]} : معنى : ( آنست ) علمت ووجدت .
و( القبس ) النار في طرف العود أو قصبة{[44900]} .
{ أو أجد على النار هدى }[ 9 ] .
أي : دلالة تدلني على الطريق ، قاله ابن عباس{[44901]} .
وقال مجاهد : ( هدى ) أي : هاديا يهدي إلى الطريق{[44902]} .
وقال وهب : ( أو أجد على النار هدى ) أي : علما من أعلام الطريق يدلني عليه{[44903]} .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.