التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر  
{وَمَا كَانَ لَهُۥ عَلَيۡهِم مِّن سُلۡطَٰنٍ إِلَّا لِنَعۡلَمَ مَن يُؤۡمِنُ بِٱلۡأٓخِرَةِ مِمَّنۡ هُوَ مِنۡهَا فِي شَكّٖۗ وَرَبُّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٍ حَفِيظٞ} (21)

{ وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ بِالآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ ( 21 ) }

وما كان لإبليس على هؤلاء الكفار مِن قهر على الكفر ، ولكن حكمة الله اقتضت تسويله لبني آدم ؛ لنعلم مَن يصدِّق بالبعث والثواب والعقاب ممن هو في شك من ذلك . وربك على كل شيء حفيظ ، يحفظه ويجازي عليه .