الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي  
{وَمَا كَانَ لَهُۥ عَلَيۡهِم مِّن سُلۡطَٰنٍ إِلَّا لِنَعۡلَمَ مَن يُؤۡمِنُ بِٱلۡأٓخِرَةِ مِمَّنۡ هُوَ مِنۡهَا فِي شَكّٖۗ وَرَبُّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٍ حَفِيظٞ} (21)

{ وما كان له عليهم من سلطان } من حجة يستتبعهم بها { إلا لنعلم } المعنى لكن امتحانهم بإبليس لنعلم { من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك } علم وقوعه منه