[ 3 ] { نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين 3 } .
{ نحن نقص عليك أحسن القصص } أي أبدعه طريقة ، وأعجبه أسلوبا ، وأصدقه أخبارا ، وأجمعه حكما و عبرا { بما أوحينا إليك } أي بإيحائنا إليك { هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين } أي عنه ، لم يخطر ببالك . والتعبير عن عدم العلم بالغفلة لإجلال شأن النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد جوز في هذا أن يكون مفعول نقص ، على أن { أحسن } نصب على المصدر . وأن يكون مفعول { أوحينا } على أن مفعول نقص { أحسن } أو محذوف وأن يكون بدلا من ( ما ) على أنها موصولة أو خبر محذوف كذلك .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.