فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{أَمۡ أَنَا۠ خَيۡرٞ مِّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي هُوَ مَهِينٞ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ} (52)

{ أم أنا خير من هذا الذي هو مهين ولا يكاد يبين( 52 ) } .

بعد ما عدد فرعون ما يختال به من مفاخر ، أراد أن يتحدث عن موسى بما افتراه عليه من المهانة والعيّ .