تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَآ أَقُولُ لَكُمۡ عِندِي خَزَآئِنُ ٱللَّهِ وَلَآ أَعۡلَمُ ٱلۡغَيۡبَ وَلَآ أَقُولُ إِنِّي مَلَكٞ وَلَآ أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزۡدَرِيٓ أَعۡيُنُكُمۡ لَن يُؤۡتِيَهُمُ ٱللَّهُ خَيۡرًاۖ ٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا فِيٓ أَنفُسِهِمۡ إِنِّيٓ إِذٗا لَّمِنَ ٱلظَّـٰلِمِينَ} (31)

{ ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك } إنما أنا عبد مؤمن من المؤمنين مأمور لا أدَّعي ما ليس لي { ولا أقول للذين تزدري أعينكم } فلا أحكم على من استرذلتم من المؤمنين لفقرهم { لن يؤتيهم الله خيراً } في الدنيا والآخرة