تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَوَهَبۡنَا لَهُۥ يَحۡيَىٰ وَأَصۡلَحۡنَا لَهُۥ زَوۡجَهُۥٓۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ يُسَٰرِعُونَ فِي ٱلۡخَيۡرَٰتِ وَيَدۡعُونَنَا رَغَبٗا وَرَهَبٗاۖ وَكَانُواْ لَنَا خَٰشِعِينَ} (90)

{ فاستجبنا له } أي أجبنا دعاءه { ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه } كانت عاقراً { إنهم كانوا يسارعون في الخيرات } أي الطاعات { ويدعوننا رغباً ورهباً } يعني رغبة في ثوابه ورهبة [ وخشية ] من عقابه ، يعني يدعوننا طمعاً وخوفاً { وكانوا لنا خاشعين }