تفسير الأعقم - الأعقم  
{نَزَّلَ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَأَنزَلَ ٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ} (3)

{ نزل عليك } يا محمد الكتاب { بالحق } أي القرآن ، التنزيل والانزال واحد ، وقيل : التنزيل لما جاء متفرقاً ، والانزال لما جاء مجتمعاً { مصدقاً لما بين يديه } إني مصدقاً لما قبله من كتاب ورسول قوله : { وأنزل التوراة } على موسى ( عليه السلام ) دفعةً واحدة ،