تفسير الأعقم - الأعقم  
{إِذۡ قَالَتِ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ يَٰمَرۡيَمُ إِنَّ ٱللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٖ مِّنۡهُ ٱسۡمُهُ ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ وَجِيهٗا فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ} (45)

{ وجيهاً في الدنيا والآخرة } في الدنيا بالنبّوة ، وفي الآخرة بالشفاعة وعلوّ الدرجات في الجنة ، قوله تعالى : { ومن المقربين } رفعه الله إلى السماء وصحبته الملائكة .