تفسير الأعقم - الأعقم  
{بَلۡ ظَنَنتُمۡ أَن لَّن يَنقَلِبَ ٱلرَّسُولُ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِلَىٰٓ أَهۡلِيهِمۡ أَبَدٗا وَزُيِّنَ ذَٰلِكَ فِي قُلُوبِكُمۡ وَظَنَنتُمۡ ظَنَّ ٱلسَّوۡءِ وَكُنتُمۡ قَوۡمَۢا بُورٗا} (12)

{ بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبداً } قيل : أنهم ظنوا أنهم لا يرجعون من سفرهم لأن العدو يستأصلهم والله أعلم { وزين ذلك في قلوبكم } قيل : زينه الشيطان ، وقيل : زينه بعضهم لبعض { وكنتم قوماً بوراً } هالكين