{ والذين هادوا } اليهود ، يقال هاد الرجل يهود وتهود دخل في اليهودية . { والصابئين } هم بين النصارى والمجوس وقيل هم عباد الملائكة . وقيل عبدة الكواكب .
أما قوله تعالى : { إن الذين آمنوا والذين هادوا . . إلخ } فمعناه أن من كان من أهل هذه الأديان ، معتقدا بالله وكتبه ورسله ، ومنهم محمد ، وموقنا بالآخرة ، وعاملا بما أمر به من الصالحات – فهو من الناجين .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.