الآية 66 وقوله تعالى : ( فجعلناها نكالا ) قيل : ها{[938]} راجعة إلى القرية التي كانوا فيها .
وقوله تعالى : ( لما بين يديها ) من أهل القرية .
[ قوله تعالى ]{[939]} : ( وما خلفها وموعظة للمتقين ) حواليها . وقيل : أراد [ ب : ها ]{[940]} : القرية ( لما بين يديها ) من القرى ( وما خلفها ) من القرى : وقيل : أراد [ ب : ها ]{[941]} العقوبة والنكال . ( لما بين يديها ) يعني لما مضى من الذنوب ( وما خلفها ) يعني ما بقي ، والله أعلم .
[ وقوله تعالى ]{[942]} : ( خاسئين ) قيل{[943]} : الخاسئ الصاغر ، وقيل : الخاسئ الذليل ، وقيل [ الخاسئ ]{[944]} البعيد ، وكله يرجع إلى واحد ، والله أعلم .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.