التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر  
{قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ فَمَن كَانَ يَرۡجُواْ لِقَآءَ رَبِّهِۦ فَلۡيَعۡمَلۡ عَمَلٗا صَٰلِحٗا وَلَا يُشۡرِكۡ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦٓ أَحَدَۢا} (110)

{ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً ( 110 ) }

قل -يا محمد- لهؤلاء المشركين : إنما أنا بشر مثلكم يوحى إليَّ من ربي أنما إلهكم إله واحد ، فمَن كان يخاف عذاب ربه ويرجو ثوابه يوم لقائه ، فليعمل عملا صالحًا لربه موافقًا لشرعه ، ولا يشرك في العبادة معه أحدًا غيره .