{ ذلكم بأنكم اتخذتم آيات الله هزوا وغرتكم الحياة الدنيا } أي خدعتكم حتى آثرتموها على الآخرة وزعمتم أن لا حياة سواها { فاليوم لا يخرجون منها } أي من النار { ولا هم يستعتبون } أي ولا يطلب منهم أن يعتبوا ربهم أي يرضوه . من ( الإعتاب ) وهو إزالة العتب ، كناية عن الإرضاء . أو : لا هم يردّون إلى الدنيا ليتوبوا ويراجعوا الإنابة ، فما بعد الموت مستعتب .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.