وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن السدي في قوله : { أتيا أهل قرية } قال : كانت القرية تسمى باجروان كان أهلها لئاماً .
وأخرج ابن أبي حاتم عن محمد بن سيرين قال : أتيا الإبلة وهي أبعد أرض الله من السماء .
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق قتادة ، عن ابن عباس في قوله : { أتيا أهل قرية } : قال : هي أبرقة . قال : وحدثني رجل أنها إنطاكية .
وأخرج ابن أبي حاتم عن أيوب بن موسى قال : بلغني أن المسألة للمحتاج حسنة ، ألا تسمع أن موسى وصاحبه استطعما أهلها ؟
وأخرج النسائي وابن مردويه عن أبي ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ { فأبوا أن يضيفوهما } مشددة .
وأخرج الديلمي عن أبي بن كعب رفعه في قوله : { فأبوا أن يضيفوهما } قال : كانوا أهل قرية لئاماً .
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله : { يريد أن ينقض } قال : يسقط .
وأخرج ابن الأنباري في المصاحف ، عن أبي بن كعب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : أنه قرأ { فوجدا فيها جداراً يريد أن ينقض } فهدمه ثم قعد يبنيه .
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر وابن أبي حاتم ، عن سعيد بن جبير في قوله : { فأقامه } قال : رفع الجدار بيده فاستقام .
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر عن هارون قال : في حرف عبد الله «لو شئت لتخذت عليه أجراً » .
وأخرج البغوي في معجمه وابن حبان والحاكم وصححه وابن مردويه ، عن أبي أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ «لو شئت لتخذت عليه أجراً » مخففة .
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق محمد بن كعب القرظي قال : قال عمر بن الخطاب ورسول الله يحدثهم بهذا الحديث حتى فرغ من القصة : «يرحم الله موسى ، وددنا أنه لو صبر حتى يقص علينا من حديثهما » .
وأخرج ابن أبي شيبة وأبو داود والترمذي والنسائي والحاكم وصححه وابن مردويه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «رحمة الله علينا وعلى موسى - فبدأ بنفسه - لو كان صبر لقص علينا من خبره ، ولكن قال : { إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني } » .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.