{ أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحيي الموتى } .
أولم يتفكر الشاكّون في حقيقة الإيمان ويعلموا أن الله الذي أوجد السماوات والأرض دون أن يمسه تعب أو نصب ، أو يدركه قصور أو عجز ، لا يعجزه إحياء الموتى ؟ !
{ بلى إنه على كل شيء قدير( 33 ) } .
إن ربنا قوي مقتدر ، فعال لما يريد ، فالذي أنشأ أول مرة يسير عليه أن يعيد إلى الموتى أرواحهم ، ويسوّي أجسادهم ، كما بدأهم يعودون .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.