فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَلَا تُطِعۡ كُلَّ حَلَّافٖ مَّهِينٍ} (10)

{ ولا تطع كل حلاف مهين ( 10 ) }

دم على ما أنت عليه من عدم طاعة كل حلاف- كثير الحلف- في الحق والباطل ، مما يهون الجرأة على اسم الله ، ويصل إلى عدم استشعار عظمته جل وعز .

{ مهين } حقير الرأي والتدبير ، أو كذاب . أو وضيع جريء على الفحش والفجور .