{ ما كان يغني عنهم من الله من شيء إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها } يعني قوله : { لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة } .
قال محمد : ( إلا حاجة ) يعني : لكن حاجة ؛ يقول : لو قدر أن تصيبهم العين لأصابتهم وهم مفترقون ؛ كما تصيبهم مجتمعين ، لكن حاجة في نفس يعقوب قضاها .
{ وإنه لذو علم لما علمناه } قال الحسن : يعني : لما آتيناه من النبوة .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.