تفسير الأعقم - الأعقم  
{مَّنِ ٱهۡتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهۡتَدِي لِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبۡعَثَ رَسُولٗا} (15)

{ ولا تزر وازرة وزر أخرى } أي لا يؤاخذ أحد بذنب غيره { وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً } ، قيل : أراد عذاب الاستئصال فإن عادة الله تعالى لا يعذب حتى يبعث رسولاً