تفسير الأعقم - الأعقم  
{سَنُلۡقِي فِي قُلُوبِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ٱلرُّعۡبَ بِمَآ أَشۡرَكُواْ بِٱللَّهِ مَا لَمۡ يُنَزِّلۡ بِهِۦ سُلۡطَٰنٗاۖ وَمَأۡوَىٰهُمُ ٱلنَّارُۖ وَبِئۡسَ مَثۡوَى ٱلظَّـٰلِمِينَ} (151)

قوله تعالى : { سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب } الآية نزلت في يوم أُحد لما ارتحل أبو سفيان والقوم معه نحو مكة ندموا وقالوا : بئس ما صنعنا قتلناهم حتى بقي منهم اليسير ارجعوا فاستأصلوهم فقذف الله في قلوبهم الرعب حتى هربوا خائفين .