تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَإِذَآ أَنۡعَمۡنَا عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ أَعۡرَضَ وَنَـَٔا بِجَانِبِهِۦ وَإِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ فَذُو دُعَآءٍ عَرِيضٖ} (51)

{ وإذا أنعمنا على الإِنسان أعرض } عن شكر الله الإِعراض والتولي والإِدبار نظائر { ونأى بجانبه } النأي بالجانب التباعد عن طريق الاستكبار ، وأصل النأي البعيد { وإذا مسَّه الشر فذو دعاء عريض } أي إذا نالته مصيبة ضجر وإذا نالته نعمة بطر ، والدعاء العريض الكثير