تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَرِيقًا هَدَىٰ وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيۡهِمُ ٱلضَّلَٰلَةُۚ إِنَّهُمُ ٱتَّخَذُواْ ٱلشَّيَٰطِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَيَحۡسَبُونَ أَنَّهُم مُّهۡتَدُونَ} (30)

{ فريقاً هدى وفريقاً حق عليهم الضلالة } ، قيل : المراد بالهدى الدلالة وذلك أن المؤمن نظر فعرف وهؤلاء لم يعرفوا ، وقيل : الهدى إلى طريق الثواب والضلال عنه بالعقاب في النار { إنهم اتخذوا الشياطين أولياء } يعني يوم القيامة بالطاعة فيما أمروهم به .