التفسير الصحيح لبشير ياسين - بشير ياسين  
{۞وَمَن يُسۡلِمۡ وَجۡهَهُۥٓ إِلَى ٱللَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنٞ فَقَدِ ٱسۡتَمۡسَكَ بِٱلۡعُرۡوَةِ ٱلۡوُثۡقَىٰۗ وَإِلَى ٱللَّهِ عَٰقِبَةُ ٱلۡأُمُورِ} (22)

قوله تعالى { ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى وإلى الله عاقبة الأمور } .

انظر سورة البقرة آية ( 112 ) لبيان ومن يسلم وجهه إلى الله ، أي : يخلص لله تعالى . وانظر سورة البقرة آية ( 256 ) لبيان العروة الوثقى : الإسلام والإيمان .