تفسير ابن أبي زمنين - ابن أبي زمنين  
{۞وَمَن يُسۡلِمۡ وَجۡهَهُۥٓ إِلَى ٱللَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنٞ فَقَدِ ٱسۡتَمۡسَكَ بِٱلۡعُرۡوَةِ ٱلۡوُثۡقَىٰۗ وَإِلَى ٱللَّهِ عَٰقِبَةُ ٱلۡأُمُورِ} (22)

{ *ومن يسلم وجهه } يعني : وجهته في الدين { إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى } لا إله إلا الله { وإلى الله عاقبة الأمور( 22 ) } يعني : مصيرها في الآخرة .