{ أَوْ خَلْقًا مِّمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ{[2863]} } وهو الموت{[2864]} ، أي : لو فرضتم أنكم صرتم حجارة أو حديدا أو موتا هو ضد الحياة لأحياكم الله إذا شاء ، وعن مجاهد في تفسيره أي : السماء والأرض والجبال ، { فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا } إذا كنا حجارة أو خلقا شديدا ، { قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ } : يحركون ، { إِلَيْكَ رُؤُوسَهُمْ } تعجبا وتكذيبا ، { وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا } فكل ما هو آت قريب ، أن يكون اسم عسى وكان تامة وقريبا خبره أو اسم عسى ضمير البعث وما بعده خبره .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.