{ الذي خلق الموت{[5065]} والحياة } ، اختلف العلماء هل الموت صفة وجودية مضادة للحياة كما دلت عليه الآية أو هو عدم الحياة ، فمن قال بالثاني ذكر في تفسيرها قدرهما أو أوجد الحياة وأزالها ، وعن بعض المراد أوجد الخلق من العدم ، فسمى العدم موتا كما قال تعالى : { كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم } ( البقرة :28 ) { ليبلوكم } : ليعاملكم معاملة المختبر ، { أيكم أحسن عملا } : أخلصه وأصوبه ، والجملة واقعة موقع ثاني مفعولي البلوى المتضمن معنى العلم ، { وهو العزيز الغفور }ك
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.