المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{وَكُلَّ إِنسَٰنٍ أَلۡزَمۡنَٰهُ طَـٰٓئِرَهُۥ فِي عُنُقِهِۦۖ وَنُخۡرِجُ لَهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ كِتَٰبٗا يَلۡقَىٰهُ مَنشُورًا} (13)

تفسير الألفاظ :

{ ألزمناه طائره في عنقه } أي ألزمناه عمله وما كتب له ، كأنه طير إليه من الغيب .

تفسير المعاني :

وألزمنا كل إنسان عمله في عنقه ، ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه مبسوطا غير مطوي .