{ ألم يأن للذين آمنوا . . . } عتاب لطائفة من المؤمنين على الفتور والتكاسل فيما ندبوا إليه ، بعد أن أصابوا من لين العيش ما أصابوا . أي ألم يأت الوقت الذي تلين فيه قلوبهم فتخضع وتذل لذكر الله والقرآن ! ؟ مضارع أنى الشيء – كرمى – أنيا وأناء – بالفتح – وإني – بالكسر - ، حان أناه أي وقته ؛ فهو معتل حذفت منه الياء للجازم . وقرئ " يئن " كيبع ، بمعنى يحن ويقرب ؛ مضارع آن أينا – من باب باع – أي حان .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.