{ وآتيناه في الدنيا حَسَنَةً } ، حالةً حسنةً من الذكر الجميل ، والثناءِ فيما بين الناس قاطبةً ؛ حتى إنه ليس من أهل دينٍ إلا وهم يتولَّوْنه ، وقيل : هي الخُلّة والنبوةُ ، وقيل : قولُ المصلِّي منا : كما صليتَ على إبراهيمَ ، والالتفاتُ إلى التكلم لإظهار كمالِ الاعتناء بشأنه ، وتفخيمِ مكانه عليه الصلاة والسلام . { وَإِنَّهُ في الآخرة لَمِنَ الصالحين } ، أصحابِ الدرجات العالية في الجنة حسبما سأله بقوله : { وَأَلْحِقْنِي بالصالحين واجعل لّي لِسَانَ صِدْقٍ في الآخرين واجعلني مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النعيم } .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.