الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي  
{وَإِن كَانَ ذُو عُسۡرَةٖ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيۡسَرَةٖۚ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيۡرٞ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ} (280)

{ وإن كان ذو عسرة } أي وإن وقع غريم ذو عسرة { فنظرة } أي فعليكم نظرة أي تأخير { إلى ميسرة } إلى غنى ووجود المال { وأن تصدقوا } على المعسرين برأس المال { خير لكم }