{ يعملون له ما يشاء من محاريب } يعني : المساجد والقصور ؛ في تفسير الكلبي .
قال محمد : يقال لأشرف موضع في الدار أو في البيت : محراب
قوله : { وتماثيل } يعني : صورا من نحاس .
قال الحسن : ولم تكن الصور يومئذ محرمة { وجفان كالجواب }{[1114]} يعني : صحافا كالحياض . قال محمد : الجوابي جمع : جابية .
{ وقدور راسيات } أي : ثابتات في الأرض عظام لا تحول عن أماكنها { اعملوا آل داود شكرا } أي : توحيدا . قال بعضهم : لما نزلت لم يزل إنسان منهم قائما يصلي .
قال : { وقليل من عبادي الشكور( 13 ) } أي : أقل الناس المؤمن .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.