{ وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب } فكان موسى ممن كلمه الله[ من ] وراء حجاب { أو يرسل رسولا } جبريل { فيوحي بإذنه ما يشاء } قال محمد : قيل { إلا وحيا } يعني : إلهاما ، وتقرأ { أو يرسل } بالرفع والنصب ؛ فمن قرأها بالنصب فالمعنى : ما كان لبشر أن يكلمه الله إلا بأن يوحي أو أن يرسل ، ومن قرأ بالرفع فالمعنى : أو هو يرسل .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.