{ والعاديات ضبحاً } العاديات خيل الغزاة ، وقيل : الخيل تعدو في سبيل الله ، عن ابن عباس وأبي علي . وعن أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) : " هي الإبل تعدو في سبيل الله " . وقيل : هي إبل الحاج تعدو من عرفة إلى مزدلفة إلى منى ، والخيل أظهر بظاهر التلاوة ، وقال ابن عباس : ليس شيء من الدواب تضبح غير الفرس ، وقيل : هو صوت أحرف الخيل ، من شدة العدو ، وقيل : الحمحمة .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.